<a href="http://www.up.egyup.com/viewer.php?file=23006154512953207910.jpg"><img src="http://www.up.egyup.com/images/23006154512953207910_thumb.jpg" border="0" alt="23006154512953207910.jpg" /></a>
تحقيق حلم النادي الأهلي الكبير في الوصول للعالمية.. والعودة لتمثيل القارة السمراء في بطولة كأس العالم للأندية أبطال القارات لكرة القدم يبدأ اليوم بتدمير "المدفعية" الزيمبابوية عندما يلتقي فريق الأهلي فارس الكرة المصرية وأسد أفريقيا مع جانرز في سهرة كروية مثيرة وغامضة باستاد القاهرة الدولي تنطلق أحداثها في السابعة والنصف مساء في إطار مباريات الإياب لدور ال 32 لبطولة كأس أفريقيا لدوري الأندية الأبطال.
وهو الدور الذي يمثل ضربة البداية للبطل المصري.. وصاحب إنجاز المشاركة في مونديال الأندية ثلاث مرات. ويحتاج الأهلي للفوز بفارق هدفين ليحسم صعوده لدور ال16 ويتجنب اللجوء لضربات الجزاء. أو أي مفاجآت تبدد حلمه الكبير.
تحظي المواجهة الليلة مع فريق جانرز بطل زيمبابوي بأهمية بالغة وحالة ترقب وقلق شديدين تفرض نفسها علي نجوم الأهلي ومجلس إدارتهم وجهازهم الفني والجماهير بسبب خسارة الأهلي نتيجة مباراة الذهاب والتي انتهت بالعاصمة الزيمبابوية هراري بفوز فريق المدفعية بطل زيمبابوي بهدف نظيف بعد مباراة لم يقدم فيها فريق الأهلي بطل الكرة المصرية العرض المنتظر منه نتيجة لبعض الغيابات في صفوفه.. وغياب الروح القتالية من ناحية أخري بفعل الثقة الزائدة. وجاءت تلك الخسارة المفاجئة في ضربة البداية لمشواره في البطولة لتجعل ذكريات العام الماضي الأليمة تطارد لاعبي الأهلي وجهازهم الفني بقيادة حسام البدري ومعها الخوف من شبح الخروج المبكر منها مثلما حدث في البطولة الأخيرة عام 2009 عندما تعادل مع كانو بيلارز بطل نيجيريا في عقر داره 1/1 ولم يستغل الأهلي تلك النتيجة الإيجابية في ملعب المنافس عندما فاجأه بطل نيجيريا بتسجيل هدفي السبق في استاد القاهرة قبل أن يتعادل الأهلي ليخرج من البطولة بطريقة درامية وسط ذهول جماهيره وتحت قيادة جوزيه البرتغالي الذي كان يعاونه حسام البدري الذي أصبح الآن الرجل الأول.. وهذا ما يصب في مصلحة فريق الأهلي لأنه يسعي مع لاعبيه اليوم لعدم تكرار الأخطاء التي أدت للخروج المبكر والاستفادة من هذا الدرس القاسي ولذلك لم يكن غريباً هذا القرار الذي اتخذه البدري منذ الخسارة في هراري بإعلان ثورة تصحيح داخل صفوف الفريق بإشراك اللاعب الجاهز فنياً وبدنياً وذهنياً ونفسياً والذي يتسلح بالروح القتالية للفانلة الحمراء في الأداء من أجل تحقيق النصر وإعلاء اسم ناديه.
طريق الفوز
ولعل الخوف من شبح الخروج المبكر.. والقيام بثورة التصحيح.. والرغبة لدي اللاعبين لاستعادة بريقهم في الأجواء العالمية مع أشهر نجرم الساحرة المستديرة علي سطح المعمورة واكتمال القوة الضاربة لأهلي القرن بشفاء نجومه تماماً واستعادتهم لقدراتهم العالية فنياً وبدنياً كلها. كلها ظواهر إيجابية جعلت الفريق يجني ثمارها سريعاً فاستعاد خطورته وفاعليته الهجومية وصلابته الدفاعية وأداءه الجماعي المتميز فكان الفوز الغالي جداً الذي حققه الأهلي في البطولة المحلية علي كل من إنبي وبتروجت ليثبت نجومه أنهم جاهزون بكل أسلحة الدمار الشامل الكروية لتدمير مدفعية زيمبابوي بقيادة مثلث الرعب أبوتريكة ومتعب ومحمد بركات ومعهم القادمون من الخلف بقيادة أحمد حسن وأحمد فتحي وسيد معوض وأحمد شكري فهم حاملو لواءات ومفاتيح هجمات الأهلي والتي تحتاج اليوم للتنويع من الأجناب والعمق والسرعة والدقة في التمرير وتحقيق الكثافة العددية الهجومية بما يضمن فتح الثغرات في دفاع جانرز الزيمبابوي والذي يعتبر لاعبوه أضعف خطوط الفريق وأقلهم مهارة وإن كانوا يتمتعون باللياقة البدنية..
مهارات النجوم
ولعلنا نتفق أن مهارات نجوم الأهلي المتمثلة في الموهوبين محمد بركات ومتهب كهدافين قادرة علي جعل أنصاف الفرص أهدافاً تمزق شباك المدفعية.. وهذا يتطلب الهدوء والتركيز في اللمسة الأخيرة. وتجنب الصربعة والاستعجال في تسديد الكرة.. كما يمتلك الأهلي قواعد لإطلاق الصواريخ علي ديوبي حارس مرمي جانرز وكان من نجوم مباراة الذهاب وتلك مسئولية أحمد فتحي وأحمد حسن والصاعد أحمد شكري لإجادتهم التسديد البعيد علي المرمي وهو سلاح لابد من الاستفادة منه في ظل التكتل الدفاعي المتوقع أن يلجأ إليه البطل الزيمبابوي والذي يحتاج من لاعبيه سرعة التحرك والاختراق واستغلال المساحات الخالية لكشف مرماه وإيجاد الثغرات في حصونه الدفاعية المتوقعة والاعتماد علي الهجمات المرتدية السريعة.
لا للتهور الهجومي
وإذا كان الأهلي يحتاج للفوز بفارق هدفين.. وإذا كنا نتفق أن خبرات وإمكانيات لاعبيه ومهاراتهم الفردية والفنية ترجح كفتهم. والانطلاق بقوة لدور ال16 كخطوة هامة نحو استعادة اللقب الأفريقي لنيل شرف اللعب في عرس الكرة العالمية للأندية فإن تحقيق هذا الفوز لا يعني التهور الهجومي. حتي لا ينكشف مرماه لأن بطل زيمبابوي لن يكون صيداً سهلاً ويتمتع لاعبوه بالسرعة واللياقة البدنية العالية. وهو ما يؤهله لبناء الهجمات المرتدة الخاطفة التي سيعتمد عليها من أجل الحفاظ علي تفوقه في المباراة وعلي أمل خطف هدف مباغت يصعب به مهمة الأهلي. لذلك فإن وائل جمعة قائد خط الدفاع ومعه شريف عبدالفضيل الذي سيعود للتشكيل الأساسي لغياب أحمد السيد ليلعب بجوار وائل كمساكين ومعهما ظهيرا الجنب أحمد فتحي وسيد معوض وأمامهما لاعبا الارتكاز حسام عاشور وأحمد حسن يتحملون مسئولية كبيرة في تأمين العمق الدفاعي لمرمي أحمد عادل عبدالمنعم. بجانب الرقابة الصارمة لرأسي الحربة الخطيرين لفريق جانرز نورمان ماركو صاحب هدف الفوز علي الأهلي ومعه ديلزو بجانب حسن التنظيم الدفاعي لغلق المنطقة أمام أي محاولة للاختراق خاصة أن مباراة الذهاب أثبتت أن جانرز يمتلك خط وسط قوياً هو الأفضل في الفريق بقيادة ريتشارد كولا ورامسون وإميني ألفيس.. وهو ما يعني أن مهمة لاعبي الأهلي لن تكون سهلة. فلابد من التسلح بالتركيز والحذر الشديدين في التحول ما بين حالتي الهجوم والدفاع. خاصة أن البطل الزيمبابوي حضر للقاهرة ولديه آمال كبيرة في استكمال مشواره في البطولة. حتي لو كان ذلك علي حساب بطل أبطال القارة خاصة بعد أن نال شرف أول فريق في تاريخ زيمبابوي يفوز علي أهلي القرن.
طموح مشروع
وبالتالي فإنه سيقاتل من أجل طموحه المشروع وهدف السبق الذي يتفوق به. ولكن ما يجعلنا نثق في قدرة الأهلي علي تخطي عقبة المدفعية الزيمبابوية وتدميرها والانطلاق بقوة لاستعادة اللقب الضائع في العام الماضي هو أن كل الظروف مهيأة لتحقيق الفوز. فالفريق سيخوض المباراة وسط جماهيره وبقوته الضاربة. ونجومه استعادوا ثقتهم بأنفسهم وفورمتهم العالية والروح المعنوية أصبحت في عنان السماء بعد الفوز علي بتروجت في الدوري والاطمئنان علي انفرادهم بقمة المسابقة بدون "عزول" وبالتالي فإن الوقت قد حان ليُعبِّر الأهلي عن نفسه أفريقياً ويستعيد أسد القارة مكانته علي القمة في أدغال القارة السمراء. ولتكن مواجهة اليوم مع جانرز والتي سيديرها طاقم حكام مغربي هي البداية الحقيقية ليبدأ الأهلي رحلته إلي العالمية. [/size]
تحقيق حلم النادي الأهلي الكبير في الوصول للعالمية.. والعودة لتمثيل القارة السمراء في بطولة كأس العالم للأندية أبطال القارات لكرة القدم يبدأ اليوم بتدمير "المدفعية" الزيمبابوية عندما يلتقي فريق الأهلي فارس الكرة المصرية وأسد أفريقيا مع جانرز في سهرة كروية مثيرة وغامضة باستاد القاهرة الدولي تنطلق أحداثها في السابعة والنصف مساء في إطار مباريات الإياب لدور ال 32 لبطولة كأس أفريقيا لدوري الأندية الأبطال.
وهو الدور الذي يمثل ضربة البداية للبطل المصري.. وصاحب إنجاز المشاركة في مونديال الأندية ثلاث مرات. ويحتاج الأهلي للفوز بفارق هدفين ليحسم صعوده لدور ال16 ويتجنب اللجوء لضربات الجزاء. أو أي مفاجآت تبدد حلمه الكبير.
تحظي المواجهة الليلة مع فريق جانرز بطل زيمبابوي بأهمية بالغة وحالة ترقب وقلق شديدين تفرض نفسها علي نجوم الأهلي ومجلس إدارتهم وجهازهم الفني والجماهير بسبب خسارة الأهلي نتيجة مباراة الذهاب والتي انتهت بالعاصمة الزيمبابوية هراري بفوز فريق المدفعية بطل زيمبابوي بهدف نظيف بعد مباراة لم يقدم فيها فريق الأهلي بطل الكرة المصرية العرض المنتظر منه نتيجة لبعض الغيابات في صفوفه.. وغياب الروح القتالية من ناحية أخري بفعل الثقة الزائدة. وجاءت تلك الخسارة المفاجئة في ضربة البداية لمشواره في البطولة لتجعل ذكريات العام الماضي الأليمة تطارد لاعبي الأهلي وجهازهم الفني بقيادة حسام البدري ومعها الخوف من شبح الخروج المبكر منها مثلما حدث في البطولة الأخيرة عام 2009 عندما تعادل مع كانو بيلارز بطل نيجيريا في عقر داره 1/1 ولم يستغل الأهلي تلك النتيجة الإيجابية في ملعب المنافس عندما فاجأه بطل نيجيريا بتسجيل هدفي السبق في استاد القاهرة قبل أن يتعادل الأهلي ليخرج من البطولة بطريقة درامية وسط ذهول جماهيره وتحت قيادة جوزيه البرتغالي الذي كان يعاونه حسام البدري الذي أصبح الآن الرجل الأول.. وهذا ما يصب في مصلحة فريق الأهلي لأنه يسعي مع لاعبيه اليوم لعدم تكرار الأخطاء التي أدت للخروج المبكر والاستفادة من هذا الدرس القاسي ولذلك لم يكن غريباً هذا القرار الذي اتخذه البدري منذ الخسارة في هراري بإعلان ثورة تصحيح داخل صفوف الفريق بإشراك اللاعب الجاهز فنياً وبدنياً وذهنياً ونفسياً والذي يتسلح بالروح القتالية للفانلة الحمراء في الأداء من أجل تحقيق النصر وإعلاء اسم ناديه.
طريق الفوز
ولعل الخوف من شبح الخروج المبكر.. والقيام بثورة التصحيح.. والرغبة لدي اللاعبين لاستعادة بريقهم في الأجواء العالمية مع أشهر نجرم الساحرة المستديرة علي سطح المعمورة واكتمال القوة الضاربة لأهلي القرن بشفاء نجومه تماماً واستعادتهم لقدراتهم العالية فنياً وبدنياً كلها. كلها ظواهر إيجابية جعلت الفريق يجني ثمارها سريعاً فاستعاد خطورته وفاعليته الهجومية وصلابته الدفاعية وأداءه الجماعي المتميز فكان الفوز الغالي جداً الذي حققه الأهلي في البطولة المحلية علي كل من إنبي وبتروجت ليثبت نجومه أنهم جاهزون بكل أسلحة الدمار الشامل الكروية لتدمير مدفعية زيمبابوي بقيادة مثلث الرعب أبوتريكة ومتعب ومحمد بركات ومعهم القادمون من الخلف بقيادة أحمد حسن وأحمد فتحي وسيد معوض وأحمد شكري فهم حاملو لواءات ومفاتيح هجمات الأهلي والتي تحتاج اليوم للتنويع من الأجناب والعمق والسرعة والدقة في التمرير وتحقيق الكثافة العددية الهجومية بما يضمن فتح الثغرات في دفاع جانرز الزيمبابوي والذي يعتبر لاعبوه أضعف خطوط الفريق وأقلهم مهارة وإن كانوا يتمتعون باللياقة البدنية..
مهارات النجوم
ولعلنا نتفق أن مهارات نجوم الأهلي المتمثلة في الموهوبين محمد بركات ومتهب كهدافين قادرة علي جعل أنصاف الفرص أهدافاً تمزق شباك المدفعية.. وهذا يتطلب الهدوء والتركيز في اللمسة الأخيرة. وتجنب الصربعة والاستعجال في تسديد الكرة.. كما يمتلك الأهلي قواعد لإطلاق الصواريخ علي ديوبي حارس مرمي جانرز وكان من نجوم مباراة الذهاب وتلك مسئولية أحمد فتحي وأحمد حسن والصاعد أحمد شكري لإجادتهم التسديد البعيد علي المرمي وهو سلاح لابد من الاستفادة منه في ظل التكتل الدفاعي المتوقع أن يلجأ إليه البطل الزيمبابوي والذي يحتاج من لاعبيه سرعة التحرك والاختراق واستغلال المساحات الخالية لكشف مرماه وإيجاد الثغرات في حصونه الدفاعية المتوقعة والاعتماد علي الهجمات المرتدية السريعة.
لا للتهور الهجومي
وإذا كان الأهلي يحتاج للفوز بفارق هدفين.. وإذا كنا نتفق أن خبرات وإمكانيات لاعبيه ومهاراتهم الفردية والفنية ترجح كفتهم. والانطلاق بقوة لدور ال16 كخطوة هامة نحو استعادة اللقب الأفريقي لنيل شرف اللعب في عرس الكرة العالمية للأندية فإن تحقيق هذا الفوز لا يعني التهور الهجومي. حتي لا ينكشف مرماه لأن بطل زيمبابوي لن يكون صيداً سهلاً ويتمتع لاعبوه بالسرعة واللياقة البدنية العالية. وهو ما يؤهله لبناء الهجمات المرتدة الخاطفة التي سيعتمد عليها من أجل الحفاظ علي تفوقه في المباراة وعلي أمل خطف هدف مباغت يصعب به مهمة الأهلي. لذلك فإن وائل جمعة قائد خط الدفاع ومعه شريف عبدالفضيل الذي سيعود للتشكيل الأساسي لغياب أحمد السيد ليلعب بجوار وائل كمساكين ومعهما ظهيرا الجنب أحمد فتحي وسيد معوض وأمامهما لاعبا الارتكاز حسام عاشور وأحمد حسن يتحملون مسئولية كبيرة في تأمين العمق الدفاعي لمرمي أحمد عادل عبدالمنعم. بجانب الرقابة الصارمة لرأسي الحربة الخطيرين لفريق جانرز نورمان ماركو صاحب هدف الفوز علي الأهلي ومعه ديلزو بجانب حسن التنظيم الدفاعي لغلق المنطقة أمام أي محاولة للاختراق خاصة أن مباراة الذهاب أثبتت أن جانرز يمتلك خط وسط قوياً هو الأفضل في الفريق بقيادة ريتشارد كولا ورامسون وإميني ألفيس.. وهو ما يعني أن مهمة لاعبي الأهلي لن تكون سهلة. فلابد من التسلح بالتركيز والحذر الشديدين في التحول ما بين حالتي الهجوم والدفاع. خاصة أن البطل الزيمبابوي حضر للقاهرة ولديه آمال كبيرة في استكمال مشواره في البطولة. حتي لو كان ذلك علي حساب بطل أبطال القارة خاصة بعد أن نال شرف أول فريق في تاريخ زيمبابوي يفوز علي أهلي القرن.
طموح مشروع
وبالتالي فإنه سيقاتل من أجل طموحه المشروع وهدف السبق الذي يتفوق به. ولكن ما يجعلنا نثق في قدرة الأهلي علي تخطي عقبة المدفعية الزيمبابوية وتدميرها والانطلاق بقوة لاستعادة اللقب الضائع في العام الماضي هو أن كل الظروف مهيأة لتحقيق الفوز. فالفريق سيخوض المباراة وسط جماهيره وبقوته الضاربة. ونجومه استعادوا ثقتهم بأنفسهم وفورمتهم العالية والروح المعنوية أصبحت في عنان السماء بعد الفوز علي بتروجت في الدوري والاطمئنان علي انفرادهم بقمة المسابقة بدون "عزول" وبالتالي فإن الوقت قد حان ليُعبِّر الأهلي عن نفسه أفريقياً ويستعيد أسد القارة مكانته علي القمة في أدغال القارة السمراء. ولتكن مواجهة اليوم مع جانرز والتي سيديرها طاقم حكام مغربي هي البداية الحقيقية ليبدأ الأهلي رحلته إلي العالمية. [/size]
الأربعاء يوليو 27, 2011 7:02 pm من طرف عمرو الامامى
» إصابة 10 أشخاص فى مشاجرة بسبب الخلاف على "حد" أرض زراعية بقنا
الخميس أكتوبر 21, 2010 4:41 pm من طرف مدير المنتدي
» مصرع طفل صعقاً بالكهرباء فى قنا
السبت أكتوبر 02, 2010 10:38 am من طرف مدير المنتدي
» اسماء المدرسون والعاملين بالمدرسه
السبت أغسطس 28, 2010 7:31 am من طرف I,m alone in my live
» إسبانيا بطلا لكأس العالم لأول مرة ..
الثلاثاء يوليو 13, 2010 3:25 pm من طرف ايهاب الشعار
» حزب التجمع يعلن أسماء مرشحيه في قنا و الأقصر
الثلاثاء يوليو 13, 2010 3:15 pm من طرف ايهاب الشعار
» حواااااااااار ساخن لدرجة التجمد !!!!
الخميس مايو 06, 2010 8:11 pm من طرف مدير المنتدي
» تصرفات الام بعد 3 اطفااااااااااااااااااال
الخميس مايو 06, 2010 7:48 pm من طرف مدير المنتدي
» تأجيل محاكمة المتهم باغتصاب طفلة فرشوط إلى 19 أبريل
السبت أبريل 17, 2010 4:02 pm من طرف مدير المنتدي