أوشك العام الدراسي علي الانتهاء ومع مرور كل يوم تزيد مشاكل المدارس داخل محافظة قنا. بما يؤثر بشكل سلبي علي سير العملية التعليمية.
مدرسة "نجع القرية الابتدائية الحديثة" في "نقادة" تعتبر خارج نطاق الخدمة حيث يقول الدكتور زاهر حمدان إسماعيل - طبيب وأحد أولياء الأمور ان المدرسة انشئت في عام 1964 بالطوب اللبن وقد اتسعت الشروخ بين جدرانها وتعرضت الأسقف للسقوط بعد تعاقب هطول الأمطار علي المبني مما أدي إلي تدهور حالته وأصبحت المدرسة كلها آيلة للسقوط وغير صالحة لاستقبال الطلاب ولكن أولياء الأمور مضطرون للقبول بهذا الوضع.
ويشير عاطف محمد حفني - محام ورئيس مجلس أمناء المدرسة - إلي انه رغم قيام مالكة الأرض المقام عليها المبني لصالح هيئة الأبنية التعليمية بترميمها منذ أكثر من ثلاث سنوات الا ان المدرسة لا تزال حتي الآن مهددة بالسقوط في أي وقت في حين تكتفي هيئة الأبنية التعليمية بترميم المبني واضافة بعض الدهانات رغم سوء حالة اساسات المبني.
ويقول عزت حسن موسي - أحد أولياء الأمور - ان مبني المدرسة يتكون من طابق واحد فقط يضم ستة فصول إلي جانب حجرة المناهل ومكتب مدير المدرسة والمدرسين وقد وصلت الكثافة الطلابية داخل الفصل الواحد إلي 49 تلميذاً وتلميذة. وهذا ما دفع بإدارة المدرسة للعمل بنظام الفترتين كأحد الاجراءات الوقائية ضد مرض انفلونزا الخنازير خلال الفصل الدراسي الأول ورغم استمرار العمل بنظام الفترتين حتي الآن الا ان المشكلة تفاقمت اكثرمع قلة اعداد المدرسين والعجز الذي لا يزال قائماً في بعض التخصصات والمقررات الدراسية.
ويطالب محمود أبوالوفا بصري - محام وأحد أولياء الأمور - بسرعة تدخل وزير التربية والتعليم ومحافظ قنا بإصدار التعليمات لاحلال وتجديد مبني المدرسة خلال الاجازة الصيفية القادمة حفاظا علي أرواح التلاميذ وإقامة المزيد من الفصول لتستوعب الكثافة الطلابية.
ويطالب شرف المروان حسن - بإزالة أشجار النخيل في المنازل المجاورة لمبني المدرسة للحفاظ علي أرواح التلاميذ والمدرسين خاصة وأن المبني متهالك للغاية.
مدرسة "نجع القرية الابتدائية الحديثة" في "نقادة" تعتبر خارج نطاق الخدمة حيث يقول الدكتور زاهر حمدان إسماعيل - طبيب وأحد أولياء الأمور ان المدرسة انشئت في عام 1964 بالطوب اللبن وقد اتسعت الشروخ بين جدرانها وتعرضت الأسقف للسقوط بعد تعاقب هطول الأمطار علي المبني مما أدي إلي تدهور حالته وأصبحت المدرسة كلها آيلة للسقوط وغير صالحة لاستقبال الطلاب ولكن أولياء الأمور مضطرون للقبول بهذا الوضع.
ويشير عاطف محمد حفني - محام ورئيس مجلس أمناء المدرسة - إلي انه رغم قيام مالكة الأرض المقام عليها المبني لصالح هيئة الأبنية التعليمية بترميمها منذ أكثر من ثلاث سنوات الا ان المدرسة لا تزال حتي الآن مهددة بالسقوط في أي وقت في حين تكتفي هيئة الأبنية التعليمية بترميم المبني واضافة بعض الدهانات رغم سوء حالة اساسات المبني.
ويقول عزت حسن موسي - أحد أولياء الأمور - ان مبني المدرسة يتكون من طابق واحد فقط يضم ستة فصول إلي جانب حجرة المناهل ومكتب مدير المدرسة والمدرسين وقد وصلت الكثافة الطلابية داخل الفصل الواحد إلي 49 تلميذاً وتلميذة. وهذا ما دفع بإدارة المدرسة للعمل بنظام الفترتين كأحد الاجراءات الوقائية ضد مرض انفلونزا الخنازير خلال الفصل الدراسي الأول ورغم استمرار العمل بنظام الفترتين حتي الآن الا ان المشكلة تفاقمت اكثرمع قلة اعداد المدرسين والعجز الذي لا يزال قائماً في بعض التخصصات والمقررات الدراسية.
ويطالب محمود أبوالوفا بصري - محام وأحد أولياء الأمور - بسرعة تدخل وزير التربية والتعليم ومحافظ قنا بإصدار التعليمات لاحلال وتجديد مبني المدرسة خلال الاجازة الصيفية القادمة حفاظا علي أرواح التلاميذ وإقامة المزيد من الفصول لتستوعب الكثافة الطلابية.
ويطالب شرف المروان حسن - بإزالة أشجار النخيل في المنازل المجاورة لمبني المدرسة للحفاظ علي أرواح التلاميذ والمدرسين خاصة وأن المبني متهالك للغاية.
» إصابة 10 أشخاص فى مشاجرة بسبب الخلاف على "حد" أرض زراعية بقنا
» مصرع طفل صعقاً بالكهرباء فى قنا
» اسماء المدرسون والعاملين بالمدرسه
» إسبانيا بطلا لكأس العالم لأول مرة ..
» حزب التجمع يعلن أسماء مرشحيه في قنا و الأقصر
» حواااااااااار ساخن لدرجة التجمد !!!!
» تصرفات الام بعد 3 اطفااااااااااااااااااال
» تأجيل محاكمة المتهم باغتصاب طفلة فرشوط إلى 19 أبريل